Poems
طـلـعـتـم عـلـيـنـا بـدور تـمـام
قـصـيـدة تـرحـيـب
صـبـهـا قـلـمـي وأنـشـدهـا تـلامـيـذ مـعـهـد دار الإيـمـان بكـولـومـبو، سـريـلانـكا
فـي حـفـل مـنـح الـجـوائـز الـذي أقـامـه مـعـهـد دار الإيـمـان
في 1423/07/21هـ الـمـوافـق لـ2002/09/29م
ســــــلام ســـــلام ســـــلام ســـــلام = عــلــيــكـم جــمــيــعــا هــنـا ذا الـسـلام
وأهـــلا بـــكـم أيـهــا الـحـاضــرون = نـــهـــنــــئــــكـم بـــلـــطــــيـــف الـكلام
ونــــعـــــم الــقــــــدوم قــــدومـــكــم = وجــئـــتــم جـــمــيـعـا مـجـيء الـكــرام
إمـام مـن الـمـــســـجــد الـنـــبــوي = بــه يــــشـــرف حـــفــل هــذا الـمــقــام
صــلاح الـبـــديــري بـه نـــقـــصـد = ســفــيــر الـكــويــت جـــلــيــس الإمـام
كـــذاك ســـفــــيــر الــســعــوديـــة = نـــرحـــب بـــهــم بـــالـثــنـا واحــتـرام
إلـيــكــم نـــســوق جـمـيـل الــثـــنـا = وشــكــرا عـــمـيــقـا بــدون انــفــصـام
فــــحـــــيــــاكـــــم الــلـه بـــيـاكــم = طــلــعـــتــم عـــلــيــنـا بــــدور تــــمـام
لــمــعــهـــدنــا الـيـــوم يـــبـــتــهــج = بـــكـم يــحــتــفــل بـاحــتـفـال عــظــام
وتـــكــريــم مــن فـــاز بـالـجـائـــزة = يـــســر الـقـــلــوب ســرور ابـــتــسـام
شــفـاه الـجــمــيـع بـهـا ابــتـــسـام = وقـد شـاركــوا فـي الــحـبــور الـجـسام
أيـا راحــم الخــلــق أنــت السـلام = عــلـى أكـــرم الأنــــبـــيــا ذا الــســلام
ومــنــك الـســلام إلــيــك الـســلام = تــعــالــيـت عـــمـا يــقــول الـخــصــام
- كــم عــيــد ســمــا حــبــا !!!
- أهـــــــلا وســـــهــــلا يــا رمـــضـــان
- قـــلـة العـــلـمـاء وكـــثـرة الخــطـبـاء
- رجال طاب حبهم ورجال راب حبهم
- أنــت حــى فــي كل الـصــدور
- خــيـر ضــيـف وضــيـف خــيـر
- يوم مثلج
- أنـت في زحـل
- يتم بكم بهجة الأنفس
- مـديـر مـثـالـي
- هـيـا نـصـنـع الـعـجـائـب !!!
- انـطـبـاعـات
- طلعتم علينا بدور تمام
- نعيش مثالا للأنام
- نهنئكم بنظيم الكلام
- ثــنـاء عـلى أســتـاذ
- يا رب الطف بنا
- اغـتـنـم خـمـسـا قـبـل خـمـس!
- تبسم فائق
- أ ذا الـبــيــت أبــيــض أم أســود؟
- يـاجــوجــل، مـا أنــت بـأســتــاذ
- مـفـتـون أربـعـة ضـل الـعـبـاد بـهـم
- هـل لـجـزيـرة الـيـاقـوت فـأل؟
- أنـى أواكـبـــــه؟
- بـان الـطـــريــق
- تـحـنـيـك بـيـن تـحـنـيـكـيـن