Ash-Shaikh H. Abdul Nazar

Welcome to
official website of
Ash-Shaikh
H. Abdul Nazar

مرحبا بكم
في الموقع الرسمي
لفضيلة الشيخ
عبد الناصر بن حنيفة

من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين

 

Poems

أنــت حــى فــي كل الـصــدور
وداع بــعــد وداع
مـرثـيـة قـلـتـهـا فـي الـعـالـم الـفـاضـل وأسـتـاذي الـمـحـتـرم
الـشـيـخ مـحـمـد مـمـشـاد بـن حـبـيـب لـبـيـه
الـذي انـتـقـل إلـى رحـمـة الـلـه تـعـالـى
فـي 1437/05/22هـ الـمـوافــق لـ2016/03/03م.
وأنـشـد الـمـرثـيـة تـلامـيـذ الـجـامـعـة الـرحـمانـية بـأكـورانا، سـريلانـكا
فـي حـفـل الـتـأبـيـن الـذي أقـيـم فـي جـامـع ويـلامـبـودا، سـريـلانـكا
فـي 1437/11/13هـ الـموافـق لـ2016/08/17م.


بـحــمــد الرب قـد خـلـق الأنـامـا    =    وأحــســن كل مـا خــلـق انــتــظــامـا
صـــلاة مع سـلام عـلى الـرسـول    =    وآل ثــــــم أصـــــــحـــــاب دوامـــــا
أأجــمــل زهــرة فـاحـت تـطــيـب    =    مـن الـرحــمـانــيـة نـلـنـا الشـــمـيـمـا
بــمــمـــشـــاد ســمـاك الـوالـــــدان    =    ووفــــقـــك الإلـــه فـــحــزت عـــلـمـا
وثــقــف نـفـسـك الـرحـمـانــيـة قـد    =    رزقـــــت ودادهــــا ثــم احـــتــرامــا
ثــمـانـي مـن سـنـيـن من الـــزمان    =    قـضــيــت بـهـا لـنــيـل الـعــلـم رومـا
كـذا نـفـس الـزمان بـهـا صـرفــتـا    =    تــعــلـم مـن أتـى فــطــنـا وشـــهــمـا
وأورع عــالــم قـــد ظــلــت فــيـنـا    =    عـلـى ذا يـــشــهـــد الـطــلاب دومــا
وفــي الـتـدريــس أديـت الـحــقـوقـا    =    وذقـــــت حـــلاوة فـــيــه وطــعـــمــا
ومـا أعـظـم بــسـالــتـك الـعـزيــزة    =    نهـيـت عــن الـمـناهـي مـسـتـقــيـمـا
وضـيــغـم نـخــوة قـد كــنـت فـيـنـا    =    إذا عــم الــفـــســاد وســـاد قــــومــا
ولـلـمـعـــروف تــرتـاح وتــســخـى    =    وقــد نــدر الــذي يـســخـى كـريــمـا
أيـا أســتــاذ لا نــصــبـر عـلـى ما    =    تـــفــارقـــنـا وتـــتــركــنـا انـكـثـامـا
نــرى الرحـمـانـيـة تـبـكي عـلـيـكا    =    كـــذا تــبــكـي الــسـمـا والـكل غـمـا
عـلى الأســتـاذ نــثـــنـي ونـــشـــيـد    =    بــــبـالـغ جــهــده نـــثـــرا ونــظــمـا
وأكـــثــــر بــمـــآثـــرك الـجــمـيـلـة    =    ونـــنــــثــر زهـر شـكـر فـاغ فــغـما
إلــه الـخــلــق أفـــعــــمــه بـخــيـر    =    ونــــعـــمـات كـمـا رام الــنـعـــيــمـا
كذا اسـتـخـدمـه للــدين الــحـنـيـف    =    وأســــرتــــه لـــه اقـــبــل تـــمــامــا
وذي الأبــيـات جـاد بـهـا يــراعـي    =    مــضـى عــقــد فــعــقــد انـصـرامــا
بـــهــا تــــم الــوداع لــك ســلامــا    =    مـن الرحـمـانـيـة فــخـمـا وضــخـمـا
ولـم أشـعــر بـأن الشـعــر نـفــسـه    =    ســـــأرثــــوك بـــه يـــومــا خــتـامـا
وأبـــــنـــاك يــا أســـتـــاذ حــــبــا    =    وتــــذكارا وتـــــشـــريــفـا جــسـامـا
وحـــى أنــــت فــي كل الـصــــدور    =    مـــحــيــاك الـمـنــيـر نـرى وســيـمـا
ورب الـعــــرش أكـرمــك بـخــيــر    =    وأســــعــــدك وجــازاك عـــظــيــمـا
وألـهـم أهـلـك الـصــبـر الـجــمـيـلا    =    وأذهـــب عــنـهـم الـهــم الألــــيــمــا

 

Copyright © 2011 - 2018 | All rights reserved to Ash-Shaikh H. Abdul Nazar

Message to us Visit our twitter page Visit our facebook page